بقلم: معالي الأستاذ حسن آل الشيخ
وزير المعارف السعودية
– هذه الحرب الحاقدة التي واجه الإسلام من أعدائه أكبر تعبير عن قوة الإسلام، وفعاليته، وأقوى دافع لحماس المسلمين، واتحادهم.
– مالك، منصبك، جاهك. مهما كان لها من الأثر فهي وقتية التأثير، لكن خلقك وعلمك، وإخلاصك لا حدود لأثرها وتأثيرها.
– (الرجال) يزدادون عطاء كلما زاد تعلق الناس بهم، وثقتهم في جهودهم، (وأشباه الرجال) تبرز ملامحهم الكثيبة لؤمًا والتواء كلما ازدادت أهميتهم وأعباؤهم.
– أسوأ حالات الحقد أن يعتقد الحاقد نجاحه في مسلكه وصواب نهجهه، وأفضل حالات المحقود عليه أن يجد نفسه بمنجاة عن عذاب الحقد لصاحبه.
– مهما علا شأن الحاقدين المنحرفين فإن ظلام واقعهم سيظل يحجب عنهم معالم الرؤية الواضحة، وباطل أعمالهم سيعجل بكشف حقائقهم.