السؤال:
ما حكم من يذهب إلى ما يسمى ( الحضرة ) و ( المقرأة ) وما شابه هذا مما يعتبرونه مجالس ذكر؟
الجواب:
أما هذا فأقل ما يقعوا فيه البدع و الشطح، وبعضهم قد يقع في الشرك الصريح سواء في الإلهية بصرف بعض العبادات لغير الله كالنذر، أو في الربوبية كاعتقاد النفع و الضر في بعض المخلوقين فيما لا يقدر عليه غير الله.
نسأل الله لنا وله السلامة.