- (من 173 إلى 186)
- بَابُ آدَابِ الطَّلَبِ.
- يَنْبَغِي لِطَالِبِ الْحَدِيثِ أَنْ يَتَمَيَّزَ فِي عَامَّةِ أُمُورِهِ عَنْ طَرَائِقِ الْقَوَّامِ، بِاسْتِعْمَالِ آثَارِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا أَمْكَنَهُ، وَتَوْظِيفِ السُّنَنِ عَلَى نَفْسِهِ.
ملاحظة: من باب “تَرْك السَّمَاعِ مِمَّنْ لَا يَعْرِفُ أَحْكَامَ الرِّوَايَةِ، وَإِنْ كَانَ مَشْهُورًا بِالصَّلَاحِ وَالْعِبَادَةِ” إلى باب “كَرَاهَةُ السَّمَاعِ مِنَ الضُّعَفَاءِ إِذَا كَانَ الرَّاوِي صَحِيحَ السَّمَاعِ، غَيْرَ أَنَّهُ مُتَسَاهِلٌ فِي الرِّوَايَةِ، وَمَعْرُوفٌ بِالْغَفْلَةِ، فَالسَّمَاعُ مِنْهُ جَائِزٌ، غَيْرَ أَنَّهُ مَكْرُوهٌ وَيُضَعَّفُ حَالُهُ بِمَا ذَكَرْنَا” تركه فضيلة الشيخ (من 164 إلى 172) .